أطلق خيلك الآن
قبل أن تدركك رماح الليل
دعها ترمح دون سروج الشوق ..
لصهيلها طعم الملح بأعصابك
ولوقع سنابكها نكهة غربة ...
ولها .. في هذا العتموت
برق كالطلقة ...
لن ترجع كسابق عهدها
ترعى عشب شرايينك
وتترك فوق الدمع القادم بسمة ..
أطلقها ..
لن تدبك فوق ضلوعك كصباح ..
في ليلة عرس بدوية ..
لن تذرف ينابيع الزهر
كنسمة صبح ربيعية ..
دعها للآتي
تكفيك الذكرى ..
وبقايا موقد عرسكما ..
وأطلال حبيب غاب
تكفيك ..
وخيالات تصنع منها
حين يشتعل الجرح
حقيقة ...
قبل أن تدركك رماح الليل
دعها ترمح دون سروج الشوق ..
لصهيلها طعم الملح بأعصابك
ولوقع سنابكها نكهة غربة ...
ولها .. في هذا العتموت
برق كالطلقة ...
لن ترجع كسابق عهدها
ترعى عشب شرايينك
وتترك فوق الدمع القادم بسمة ..
أطلقها ..
لن تدبك فوق ضلوعك كصباح ..
في ليلة عرس بدوية ..
لن تذرف ينابيع الزهر
كنسمة صبح ربيعية ..
دعها للآتي
تكفيك الذكرى ..
وبقايا موقد عرسكما ..
وأطلال حبيب غاب
تكفيك ..
وخيالات تصنع منها
حين يشتعل الجرح
حقيقة ...