في حُقولِ صدرِكِ،
هذه المَحميّةُ التي تَأوِي ما لا يُحصى من المَخلوقاتِ البَرّية..
هذا الحوضُ الذي تعيشُ فيهِ حيتانٌ غريبَةٌ وأصدافٌ وطحالب..
وتنبُتُ فيهِ أعشابٌ مثمِرَةٌ للأسماكِ وللنّاظرين.
في محميّةِ صدرِكِ
تعدُو أحصِنةٌ ولا تتوقّف .. ترقصُ أحصِنةٌ غير مُباليةٍ بفكرةِ تَصدُّعِ الأرضِ من تحتِ حوافرِها،
صدرُكِ سهولٌ بَريئةٌ من الحدَباتِ والهِضاب..
تعدو غِزلانٌ ولا تتوقّف .. غيرَ آبِهَةٍ بعيونِ البَنادِقِ ولا بِشَهوةِ الرّصاص، هناكَ عيونٌ أمينةٌ تحرسُ حدائِقَ صدرِكِ
عيونٌ واقفَةٌ على بابَي حُلمتَيكِ..
في حوضِ صدرِكِ المائيّ
القُروشُ وديعَةٌ مثلَ الدّلافين ..
البحّارونَ يصطادونَ الأسماكَ، يُقبِّلونـَها، ثمّ يعِيدونَها للماءِ..
في بحرِ صدرِكِ
الجَميعُ يجَرِّبُ السِّباحةَ
ولا يخافُ من الغرق.
هذه المَحميّةُ التي تَأوِي ما لا يُحصى من المَخلوقاتِ البَرّية..
هذا الحوضُ الذي تعيشُ فيهِ حيتانٌ غريبَةٌ وأصدافٌ وطحالب..
وتنبُتُ فيهِ أعشابٌ مثمِرَةٌ للأسماكِ وللنّاظرين.
في محميّةِ صدرِكِ
تعدُو أحصِنةٌ ولا تتوقّف .. ترقصُ أحصِنةٌ غير مُباليةٍ بفكرةِ تَصدُّعِ الأرضِ من تحتِ حوافرِها،
صدرُكِ سهولٌ بَريئةٌ من الحدَباتِ والهِضاب..
تعدو غِزلانٌ ولا تتوقّف .. غيرَ آبِهَةٍ بعيونِ البَنادِقِ ولا بِشَهوةِ الرّصاص، هناكَ عيونٌ أمينةٌ تحرسُ حدائِقَ صدرِكِ
عيونٌ واقفَةٌ على بابَي حُلمتَيكِ..
في حوضِ صدرِكِ المائيّ
القُروشُ وديعَةٌ مثلَ الدّلافين ..
البحّارونَ يصطادونَ الأسماكَ، يُقبِّلونـَها، ثمّ يعِيدونَها للماءِ..
في بحرِ صدرِكِ
الجَميعُ يجَرِّبُ السِّباحةَ
ولا يخافُ من الغرق.