يَقْتُلُنا الْحُبُّ في تَشَدُّدِهِ
يَقْسو عَلى الذّاتِ في تَعَنُّدِهِ
نَحْنُ عَنيدانِ لا انْحِناءَ لَنا
رِفْقًا ... دَمي قَدْ يَسيلُ في يَدِهِ
لَنْ أفْتَحَ الْقَلْبَ قَبْلَ مَوْعِدِهِ
حَتّى يَجيءَ الْحَبيبُ مِنْ غَدِهِ
هذي سَمائي النُّجومُ تَمْلَؤها
لكِنَّ قَلْبي لَهُ بِمُفْرَدِهِ
يا زَهْرَةً في قَلْبي سَأَحْرُسُها
حَتّى يَعودَ الْهَوى لِمَوْرِدِهِ
سَأَفْتَحُ الْبابَ حينَ يَقْرَعُهُ
إِذْ يُعْرَفُ اللَّحْنُ مِنْ تَرَدُّدِهِ
يَعْبُرُ عِطْرُ الْحَبيبِ نافِذَتي
يَغْمُرُني مَوْجًا في تَنَهُّدِهِ
تَطيرُ روحي لِكَيْ تُراقِصَهُ
وَيُزْهِرُ الْحُبُّ في تَجَدُّدِهِ
خالد شوملي
يَقْسو عَلى الذّاتِ في تَعَنُّدِهِ
نَحْنُ عَنيدانِ لا انْحِناءَ لَنا
رِفْقًا ... دَمي قَدْ يَسيلُ في يَدِهِ
لَنْ أفْتَحَ الْقَلْبَ قَبْلَ مَوْعِدِهِ
حَتّى يَجيءَ الْحَبيبُ مِنْ غَدِهِ
هذي سَمائي النُّجومُ تَمْلَؤها
لكِنَّ قَلْبي لَهُ بِمُفْرَدِهِ
يا زَهْرَةً في قَلْبي سَأَحْرُسُها
حَتّى يَعودَ الْهَوى لِمَوْرِدِهِ
سَأَفْتَحُ الْبابَ حينَ يَقْرَعُهُ
إِذْ يُعْرَفُ اللَّحْنُ مِنْ تَرَدُّدِهِ
يَعْبُرُ عِطْرُ الْحَبيبِ نافِذَتي
يَغْمُرُني مَوْجًا في تَنَهُّدِهِ
تَطيرُ روحي لِكَيْ تُراقِصَهُ
وَيُزْهِرُ الْحُبُّ في تَجَدُّدِهِ
خالد شوملي