بانت رَدْحًا
وتَوَارَتْ
وبين الغيماتِ
تَدَارَتْ
أَجْهَدَ فَقْدُهَا
عيني
حتّى بالدّمعِ
اِستجارَتْ
وشكا لي القلب
اُنْظُرْ!
نبضاتي!
كيف صَارَتْ!
فسألت الغيم
عنها
لِمَ صَدَّتْ؟
وتوارتْ..
سكت الغيم.. وقال..
ربّما الأيّام دارَتْ!
إسئل الأقدار
عنها
فسألتُ،
فأشارَتْ
هي ما صدّت، ولكنْ
جاءها الأمرُ..
فسارَتْ.
وتَوَارَتْ
وبين الغيماتِ
تَدَارَتْ
أَجْهَدَ فَقْدُهَا
عيني
حتّى بالدّمعِ
اِستجارَتْ
وشكا لي القلب
اُنْظُرْ!
نبضاتي!
كيف صَارَتْ!
فسألت الغيم
عنها
لِمَ صَدَّتْ؟
وتوارتْ..
سكت الغيم.. وقال..
ربّما الأيّام دارَتْ!
إسئل الأقدار
عنها
فسألتُ،
فأشارَتْ
هي ما صدّت، ولكنْ
جاءها الأمرُ..
فسارَتْ.