فإمَا أن تكون أخي بحقِّ
فأَعرِفَ منكَ غثِّي من سَميني
وإلا فاطَّرحني واتخذني
عدُوّاً أَتَّقيكَ وتتَّقيني
وما أَدري إذا يَمَمتُ وجهاً
أُريدُ الخيرَ أَيُهما يَليني
أَأَلخير الذي أنا أَبتغيهِ
أَمِ الشرُ الذي هو يَبتغيني
(المثقب العبدي)
فأَعرِفَ منكَ غثِّي من سَميني
وإلا فاطَّرحني واتخذني
عدُوّاً أَتَّقيكَ وتتَّقيني
وما أَدري إذا يَمَمتُ وجهاً
أُريدُ الخيرَ أَيُهما يَليني
أَأَلخير الذي أنا أَبتغيهِ
أَمِ الشرُ الذي هو يَبتغيني
(المثقب العبدي)