آخرُ ما أجد
بعضٌ من رفاتِ
نصوصِك المارقة ،
سرابُك
الذي يحرّرُ الوقتَ
من عبَث الغياب ،
مواويلُك الغجريّة
وهي تذرفُ اللهفة
لهيبَ ودٍّ
على صمت الذكرى .
آخرُ ما أجد
امتدادُك بداخلي
شغبَ حبٍّ
باكيَ الحلم ،
صداك الذي
يخترقُ المجهول ،
اعتذارٌ محظورٌ
عفويّةُ حرفٍ غاضب
ولونٌ ممتلئٌ بالفراغ .
آخرُ ما أجد
خسارتُك البهية
وجسدُك القاحل ،
قصةٌ قصيرةٌ جدا
على صوت البحر ،
اسمُك الطّالعُ
تنهيدةُ ألمٍ
من ثمالة بوحٍ
مغمورٍ بفتنة
السّردِ الحرّ ،
وطنٌ متعَبٌ
غيرُ مهتمّ بالموت .
آخرُ ما أجد
أوّلُك اللامنتهي في أناي ،
عبقُ غيرة
و قلقٌ ضائعٌ في الأبد .
: يحيى موطوال .
بعضٌ من رفاتِ
نصوصِك المارقة ،
سرابُك
الذي يحرّرُ الوقتَ
من عبَث الغياب ،
مواويلُك الغجريّة
وهي تذرفُ اللهفة
لهيبَ ودٍّ
على صمت الذكرى .
آخرُ ما أجد
امتدادُك بداخلي
شغبَ حبٍّ
باكيَ الحلم ،
صداك الذي
يخترقُ المجهول ،
اعتذارٌ محظورٌ
عفويّةُ حرفٍ غاضب
ولونٌ ممتلئٌ بالفراغ .
آخرُ ما أجد
خسارتُك البهية
وجسدُك القاحل ،
قصةٌ قصيرةٌ جدا
على صوت البحر ،
اسمُك الطّالعُ
تنهيدةُ ألمٍ
من ثمالة بوحٍ
مغمورٍ بفتنة
السّردِ الحرّ ،
وطنٌ متعَبٌ
غيرُ مهتمّ بالموت .
آخرُ ما أجد
أوّلُك اللامنتهي في أناي ،
عبقُ غيرة
و قلقٌ ضائعٌ في الأبد .