هنالك.. في تلك المسافة من العلو الشاهق..
حيث الثلوج تكلل قمم القلب..
و تزهر الأصداء التي تناديه.. تنهيدات طويلة يطلقها..
هناك كان مضطجعا قلبي..
يتأمل نوار الشمس..يكلل الشرفات..
و بياض السماوات في لوحة الحقيقة..
كل يسير في تحولاته..
و هذه السحب تشكل فضاء تحولات السماء..
و هذا الجرح وحده يبقى نديا.. طريا..
غريبا كأول ما كان..
تسقيه العيون أدمعها الباردة..
و التقاسيم بلادة اعتيادها على تأمل المرآة..
بكل ندف الثلج الحمراء..
ندف الثلج الدموية..التي تغطيها..
حين عزفت المطارات عن استقبال طائراتها..
بسبب العواصف الثلجية المفاجئة..
هناك.. حيث العواصف الحقيقية اكتسحت قلبي..
و تركته باردا كالثلج..
متبلدا..كصمت الحقيقة...
تكسوه الندف الثلجية الحمراء..
الندف الثلجية الدموية..
حيث الثلوج تكلل قمم القلب..
و تزهر الأصداء التي تناديه.. تنهيدات طويلة يطلقها..
هناك كان مضطجعا قلبي..
يتأمل نوار الشمس..يكلل الشرفات..
و بياض السماوات في لوحة الحقيقة..
كل يسير في تحولاته..
و هذه السحب تشكل فضاء تحولات السماء..
و هذا الجرح وحده يبقى نديا.. طريا..
غريبا كأول ما كان..
تسقيه العيون أدمعها الباردة..
و التقاسيم بلادة اعتيادها على تأمل المرآة..
بكل ندف الثلج الحمراء..
ندف الثلج الدموية..التي تغطيها..
حين عزفت المطارات عن استقبال طائراتها..
بسبب العواصف الثلجية المفاجئة..
هناك.. حيث العواصف الحقيقية اكتسحت قلبي..
و تركته باردا كالثلج..
متبلدا..كصمت الحقيقة...
تكسوه الندف الثلجية الحمراء..
الندف الثلجية الدموية..