الطريق إليك مفخّخٌ بالألغاز !
أتعاطى اسمك سرّا..
تبكي في سرتي غاباتٌ محترقةٌ...
وعويل دشمِ الجبهاتِ ينزُّ من إبطيّ !
أيها الحبُّ وجهَكُ سوّدتْهُ الحربُ..
النساءُ المرهوناتُ على ذمّتك..
خَتَنَّ قلوبَهنّ ..
لئلا تَبرُقَ في المقلِ فيرجمْهنّ الثكلُ !
يلبسن الرغباتِِ مقلوبةً كي لا يُصَبْنَ بمسّ شوق !
قد سوّدَ وجهَك الفقدُ أيها الحبّ !
من شباك الويلات ..
لكَ أرمي أغنيةً ..
تتبادلُ العزاءاتُ في حبال صوتي إطلاقَ التهم عليك وعليّ..
وأصابُ بنزوحِ الصدى.
أنا ككل النساءِ اللاتي والـينَك ..
نعاني رُهابَ فواحِ الغنج ..
خلاخيلُنا طلّقتْها الأنوثةُ..
فكلُّ خطوةٍ ِ إليكَ بيتُ طاعةٍ للحرمان.
استفزَّني يا وليّ الألغاز !!!!!
ّادّعِ بنوّتَك لوسادتي ..
لتتغدرن في نهديّ السواقي..
وتزقزقَ فوق شفتيّ حنطة !
أجعلُ منادتَك عفوا عامّا عن شيطنةِ الشعر !
و بخبثٍ حميم..
ٍ أحكّ كاحليّ على نيّةِ الجنون ..
فتبزغ لهما لغةُ ريشٍ..
أتخشى رفرفتي سماؤُكَ اللامنحازة ؟؟؟!
أضحكُ ..
حين تلمعُ في خاطرك فكرةُ هبوطٍ أرعنٍ لقصيدتي في مناطقِكَ المحرّمة..
تُصْلِي عينيك بالتّلصصِ على مجازي..
فيضاهي بريق لماي رنينَ نجمة تنتظرُ اكتشافها !
اييه ايها الأحمق..
راقصْ ذراعيّ ذي الاحتياجات الخاصة..
ومن زنارِ خصري انزعْ لغمَ اللاجدوى..
لتثملَ كمنجةُ عنقي بحفيفِ العناق !
ربما ..
على وقع إرتجالِكَ المستحيل ..
يسيل من احتدام المسافة بيننا أشدُّ الخمورِ فتكا بالمنطق !
وبكلّ المناطقِ عُرفيّةِ الأحلام !!!
سأرفعكَ في بضعة حروفٍ ..
تُمارسُها أصابعي على كيبوردٍ صامتِ التجسس..
لـيُسَجّلَ بي ضبطُ تسللٍ خارج هذا السواد!
وأحكَمُ غيابيّا بجنايةِ الفرح !
وانتَ بكلّ جُبنٍ..
ترفعُ حاجبيك معلنا_ فيتو_ أنكَ ما زلت بكرا ..
رغم إتياني لك..
مثيرا بي كرّة الاتيان أيها الحب!
ربما..
الاصطدام بك حادثٌ مغرٍ يشحنُ عدّادَ الألوهة
في بلاهتي !!!
وأنت المشتبهُ به الأجبنُ..
تزوّرُ العشقَ..
أصناما للتحطيم..........
# عليا عيسى
أتعاطى اسمك سرّا..
تبكي في سرتي غاباتٌ محترقةٌ...
وعويل دشمِ الجبهاتِ ينزُّ من إبطيّ !
أيها الحبُّ وجهَكُ سوّدتْهُ الحربُ..
النساءُ المرهوناتُ على ذمّتك..
خَتَنَّ قلوبَهنّ ..
لئلا تَبرُقَ في المقلِ فيرجمْهنّ الثكلُ !
يلبسن الرغباتِِ مقلوبةً كي لا يُصَبْنَ بمسّ شوق !
قد سوّدَ وجهَك الفقدُ أيها الحبّ !
من شباك الويلات ..
لكَ أرمي أغنيةً ..
تتبادلُ العزاءاتُ في حبال صوتي إطلاقَ التهم عليك وعليّ..
وأصابُ بنزوحِ الصدى.
أنا ككل النساءِ اللاتي والـينَك ..
نعاني رُهابَ فواحِ الغنج ..
خلاخيلُنا طلّقتْها الأنوثةُ..
فكلُّ خطوةٍ ِ إليكَ بيتُ طاعةٍ للحرمان.
استفزَّني يا وليّ الألغاز !!!!!
ّادّعِ بنوّتَك لوسادتي ..
لتتغدرن في نهديّ السواقي..
وتزقزقَ فوق شفتيّ حنطة !
أجعلُ منادتَك عفوا عامّا عن شيطنةِ الشعر !
و بخبثٍ حميم..
ٍ أحكّ كاحليّ على نيّةِ الجنون ..
فتبزغ لهما لغةُ ريشٍ..
أتخشى رفرفتي سماؤُكَ اللامنحازة ؟؟؟!
أضحكُ ..
حين تلمعُ في خاطرك فكرةُ هبوطٍ أرعنٍ لقصيدتي في مناطقِكَ المحرّمة..
تُصْلِي عينيك بالتّلصصِ على مجازي..
فيضاهي بريق لماي رنينَ نجمة تنتظرُ اكتشافها !
اييه ايها الأحمق..
راقصْ ذراعيّ ذي الاحتياجات الخاصة..
ومن زنارِ خصري انزعْ لغمَ اللاجدوى..
لتثملَ كمنجةُ عنقي بحفيفِ العناق !
ربما ..
على وقع إرتجالِكَ المستحيل ..
يسيل من احتدام المسافة بيننا أشدُّ الخمورِ فتكا بالمنطق !
وبكلّ المناطقِ عُرفيّةِ الأحلام !!!
سأرفعكَ في بضعة حروفٍ ..
تُمارسُها أصابعي على كيبوردٍ صامتِ التجسس..
لـيُسَجّلَ بي ضبطُ تسللٍ خارج هذا السواد!
وأحكَمُ غيابيّا بجنايةِ الفرح !
وانتَ بكلّ جُبنٍ..
ترفعُ حاجبيك معلنا_ فيتو_ أنكَ ما زلت بكرا ..
رغم إتياني لك..
مثيرا بي كرّة الاتيان أيها الحب!
ربما..
الاصطدام بك حادثٌ مغرٍ يشحنُ عدّادَ الألوهة
في بلاهتي !!!
وأنت المشتبهُ به الأجبنُ..
تزوّرُ العشقَ..
أصناما للتحطيم..........
# عليا عيسى