كيف المشاهد تقتتلْ
وتصوغ لحناً من تصاريف القدرْ
أم كيف.. لا تقف المشاهد ريثما
يعدو الصغير ويبتعدْ
نزل الستارُ
وقلبك الغضّ الصغيرُ
يذوق طعم الموت.. يغفو يحتضرْ
ويعود عصفوراً يفرْ
ويحطّ في لهف على فخّ هنالك ينفجرْ
المشهد الدامي يُصاغ
لا شيءَ غير القلب ينزف في الضلوعْ
ويستحيل الحلم كابوساً..
يُخيّم بين آهات المباخر والدموعْ
يا صاحبَ القلم الكبيرْ
أين المشاهد «والدراما» والفنونْ؟
هذي المشاهد تنتصرْ
هذي المشاعر في الحنايا تزدهر
وتصوغ لحناً من تصاريف القدرْ
أم كيف.. لا تقف المشاهد ريثما
يعدو الصغير ويبتعدْ
نزل الستارُ
وقلبك الغضّ الصغيرُ
يذوق طعم الموت.. يغفو يحتضرْ
ويعود عصفوراً يفرْ
ويحطّ في لهف على فخّ هنالك ينفجرْ
المشهد الدامي يُصاغ
لا شيءَ غير القلب ينزف في الضلوعْ
ويستحيل الحلم كابوساً..
يُخيّم بين آهات المباخر والدموعْ
يا صاحبَ القلم الكبيرْ
أين المشاهد «والدراما» والفنونْ؟
هذي المشاهد تنتصرْ
هذي المشاعر في الحنايا تزدهر