وحين دخلنا مداخل شتّى
كإعراب.. حتّى..
وراحت تهامسنا الكائنات
تقول الحياة لنا :
مرحبا
ونقول :
هلا يا حياة
وحين اعترانا الوجوم
امام الظواهر
والظاهرات
نظرنا معاً
في التخوم الخضيلة
كانت تعاشب أفراحنا
وتوشّي السراب الذي في هوانا
وكانت قرنا
تعاكس افراحنا
وتصفّي رؤانا
يطير الهوى صادحاً
وتطير الطيور التي في القلوب
وتحملنا فوق اوهامنا
لغة المفردات
وتمضي بنا في الحياة
الحياة
كإعراب.. حتّى..
وراحت تهامسنا الكائنات
تقول الحياة لنا :
مرحبا
ونقول :
هلا يا حياة
وحين اعترانا الوجوم
امام الظواهر
والظاهرات
نظرنا معاً
في التخوم الخضيلة
كانت تعاشب أفراحنا
وتوشّي السراب الذي في هوانا
وكانت قرنا
تعاكس افراحنا
وتصفّي رؤانا
يطير الهوى صادحاً
وتطير الطيور التي في القلوب
وتحملنا فوق اوهامنا
لغة المفردات
وتمضي بنا في الحياة
الحياة
