شلال عنوز - في الطريق إليه...

في الطريق.. وأنا أسير إليه
كنت حاملا وردة ومفكّرة
وبعضا من جنوني
لم أدر لماذا سلكت هذا الطريق
على الرغم من تحذيرات بوّاب المدينة المتصابي
كم كنت بحاجة للغناء وأنا أسير إليه
لكن الهروب لا يفضي دوما لصالة الموسيقا
والرقص ممنوع في مدن الضجيج
هو جالس هناك يعدّ النجوم
أو ربما كان نائما يحلم بيقظة الفراشات
وأنا مازلت أسير إليه مثقلا
بأحلام العصافير

تعليقات

لا توجد تعليقات.
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...