علَى حافَّةِ الكونِ كنتُ
أشاركُ هذا الوجود حديثَ الحياةْ
وهذا الشُّعور الغنائيْ
أهشُّ بعكَّازةِ الشّمس قُطْعانَ ليلي
وأدرِكُ أنِّي لوحدِي بلاَ صَخَبٍ
أسْتَشِفُّ الطبيعةَ في شبَقِ الرِّيحِ
تلْعَقُ إحساسِيَ الفاكهيْ
وتُلقي على كتِفِ السَّرْوِ أوشِحَةَ المغرياتْ
فأصْغِي لكلِّ دبيب الضِّياءِ على جسدي
حين أعْبُرُ هذا النَّقاءَ
وحين أشارك في جوقةِ الكونِ
عصفورةً يافعةْ
على (معقوفينِ) منَ النّظراتْ.
أشاركُ هذا الوجود حديثَ الحياةْ
وهذا الشُّعور الغنائيْ
أهشُّ بعكَّازةِ الشّمس قُطْعانَ ليلي
وأدرِكُ أنِّي لوحدِي بلاَ صَخَبٍ
أسْتَشِفُّ الطبيعةَ في شبَقِ الرِّيحِ
تلْعَقُ إحساسِيَ الفاكهيْ
وتُلقي على كتِفِ السَّرْوِ أوشِحَةَ المغرياتْ
فأصْغِي لكلِّ دبيب الضِّياءِ على جسدي
حين أعْبُرُ هذا النَّقاءَ
وحين أشارك في جوقةِ الكونِ
عصفورةً يافعةْ
على (معقوفينِ) منَ النّظراتْ.