لَوْ كنتُ في ريْمانَ لسْتُ ببارحٍ
أبداً وسُدَّ خَصاصُهُ بالطّينِ
لي في ذُراهُ مآكلٌ ومشارِبٌ
جاءَتْ إليَّ مَنيَّتي تبغيني
وَلقدْ مررْتُ على اللّئيمِ يسبُّني
فمضيْتُ ثُمَّت قُلْتُ لا يعْنينِي
غَضْبانَ ممتلئاً عليَّ إهابهُ
إنّي وربِّكَ سُخْطُهُ يرْضيني
يا رُبَّ نِكْسٍ إنْ أتتْهُ منيَّتي
فرِحٍ وخِرْقٍ إنْ هَلَكْتُ حزينُ
أبداً وسُدَّ خَصاصُهُ بالطّينِ
لي في ذُراهُ مآكلٌ ومشارِبٌ
جاءَتْ إليَّ مَنيَّتي تبغيني
وَلقدْ مررْتُ على اللّئيمِ يسبُّني
فمضيْتُ ثُمَّت قُلْتُ لا يعْنينِي
غَضْبانَ ممتلئاً عليَّ إهابهُ
إنّي وربِّكَ سُخْطُهُ يرْضيني
يا رُبَّ نِكْسٍ إنْ أتتْهُ منيَّتي
فرِحٍ وخِرْقٍ إنْ هَلَكْتُ حزينُ