يتصدع ركني
على أنفة الحب
وأستمع إلى نفسي
وهي ترجع
ذكرياتها
الأولى
مشحونة
ومصحوبة
بتيار الدمع
كيف لي أن أنفك
مما إعتقدته
مجلب السعادة
فإذا به اليوم السهاد
لن أنتصر على شهوة
لا تنقاد بانضباط
الروح التامة
وسهوي
يحرضني
لأبث
وصاية رغبتي
في التحرر
لم أتأقلم
مع جرحي
ولم أتقاسم
عذاباتي
مع أحد
مت من دون رثاء
مت من دون عزاء
عندما نزلت في المحطة
الأخيرة
لم أختلق عذرا
ولا أمتلك بلسما
خلفت ورائي
أشجان
مستعصية
إني كما تراني
أصاب بنوع محبط.
في خلوتي
وفي وحدتي
وأطرق باب
ورد القلب
كيما يخبرني/ يخيرني
بمزاعم ما عليّ فعله
أوشك أن أترك ذاتي
وألج عوالم تمردي
على أنفة الحب
وأستمع إلى نفسي
وهي ترجع
ذكرياتها
الأولى
مشحونة
ومصحوبة
بتيار الدمع
كيف لي أن أنفك
مما إعتقدته
مجلب السعادة
فإذا به اليوم السهاد
لن أنتصر على شهوة
لا تنقاد بانضباط
الروح التامة
وسهوي
يحرضني
لأبث
وصاية رغبتي
في التحرر
لم أتأقلم
مع جرحي
ولم أتقاسم
عذاباتي
مع أحد
مت من دون رثاء
مت من دون عزاء
عندما نزلت في المحطة
الأخيرة
لم أختلق عذرا
ولا أمتلك بلسما
خلفت ورائي
أشجان
مستعصية
إني كما تراني
أصاب بنوع محبط.
في خلوتي
وفي وحدتي
وأطرق باب
ورد القلب
كيما يخبرني/ يخيرني
بمزاعم ما عليّ فعله
أوشك أن أترك ذاتي
وألج عوالم تمردي