كــفْـكـفِ الــدمْـع و لا تـــرْثِ لــحـالِ
حـالِ مَـن فـي سـادةٍ أو فـي مَـوَالِ
كــلُّــنــا مــــــن طــيــنـةٍ واحـــــدةٍ
أصــبـح الـمـجد بـهـا لـيـس يـبـالي
و ركـــبـــنــا ســـفُــنــا جـــامــحــةً
جـنحتْ عـن كـل مـرْسىً لـلــــمعالي
فـانـتـمى الـبـؤسُ لـنـا حـتـى غــدَا
فـــي بـنـي يـعْـربَ ذا عــمٍّ و خَــالِ
ـ
لـلـــه درُّ الـــشــــــاعــرِ الــمــقــوالِ
مــنـه يـفـيـض الـشـعــرُ كـالـشـلالِ
سـبَكَ الـشواردَ فانبرتْ من سحرها
تغــزو القـلـوبَ بــرقّــةٍ و جـــمــالِ
ـ
أخبرني الوقت بأن طموحاتي
أثقلُ منه
لذا قمت أوبّخه
كي يجلبَ لي وقتا آخرَ
يمكنه حمْلُ طموحاتي.
ـ
أمـيـلُ بـطبعي حـيث مـال الـتوسُّـطُ
و مـا كـنتُ فـي بـئر الـتطــرُّف أسقطُ
و لـي عـزة لا الـضيْمُ يـعــرف نـفسَها
و لا الشَّيْنٌ في ساحاتهاـ الدَّهرَـ يَهْبطُ
حـالِ مَـن فـي سـادةٍ أو فـي مَـوَالِ
كــلُّــنــا مــــــن طــيــنـةٍ واحـــــدةٍ
أصــبـح الـمـجد بـهـا لـيـس يـبـالي
و ركـــبـــنــا ســـفُــنــا جـــامــحــةً
جـنحتْ عـن كـل مـرْسىً لـلــــمعالي
فـانـتـمى الـبـؤسُ لـنـا حـتـى غــدَا
فـــي بـنـي يـعْـربَ ذا عــمٍّ و خَــالِ
ـ
لـلـــه درُّ الـــشــــــاعــرِ الــمــقــوالِ
مــنـه يـفـيـض الـشـعــرُ كـالـشـلالِ
سـبَكَ الـشواردَ فانبرتْ من سحرها
تغــزو القـلـوبَ بــرقّــةٍ و جـــمــالِ
ـ
أخبرني الوقت بأن طموحاتي
أثقلُ منه
لذا قمت أوبّخه
كي يجلبَ لي وقتا آخرَ
يمكنه حمْلُ طموحاتي.
ـ
أمـيـلُ بـطبعي حـيث مـال الـتوسُّـطُ
و مـا كـنتُ فـي بـئر الـتطــرُّف أسقطُ
و لـي عـزة لا الـضيْمُ يـعــرف نـفسَها
و لا الشَّيْنٌ في ساحاتهاـ الدَّهرَـ يَهْبطُ