أبِـيتُ عـلى هـمٍّ و أرجـو انـفـــراجه
و أعلم أني مثلما النــــاس في ذاكا
و إلا أرونــي واحــدا خــاط دهــره
لـه ثـوبه مـن راحـة الـبال أو حاكا
ـ
بــــالأمـــس كــــــان مــنــاضــــلا
روح الــكــرامــة فـــيـــه حـــيـــةْ
و الــــيـــوم صـــــــار مـــدلِّــســا
و لـــربــمــا بـــــــاع الــقــضــيـةْ
ـ
نـعـم الـقـريض يـتيه حـسْنا آخِـذا
مـضـمـونه فــي رفـعـة الإنـسـانِ
الـشـعـر عــنـدي عــزة و كـرامـةٌ
لا لــفـظـةٌ صـيـغـت عــلـى أوزانِ
و أحـبـه سـلِـسا يــروق فـصـاحةً
و مـتـانـةً و كـذاك عــذبَ بـيـانِ
إنـي أرى الـشعر الـجميل بـلاغةً
تـسمو بـذوقٍ لـيسَ عـيَّ لـسانِِ
ـ
آلــــيـــتُ ألا أكــــــون مــلـتـفـتـاً
لــســوقــةٍ أذكــيــاؤهـمْ بَـــهَــمُ
لا يـحـفظون الـعـهود مــن سـفـهٍ
و عـنـدهم لـيـس تُـرقـبُ الـذمـمُ
و أعلم أني مثلما النــــاس في ذاكا
و إلا أرونــي واحــدا خــاط دهــره
لـه ثـوبه مـن راحـة الـبال أو حاكا
ـ
بــــالأمـــس كــــــان مــنــاضــــلا
روح الــكــرامــة فـــيـــه حـــيـــةْ
و الــــيـــوم صـــــــار مـــدلِّــســا
و لـــربــمــا بـــــــاع الــقــضــيـةْ
ـ
نـعـم الـقـريض يـتيه حـسْنا آخِـذا
مـضـمـونه فــي رفـعـة الإنـسـانِ
الـشـعـر عــنـدي عــزة و كـرامـةٌ
لا لــفـظـةٌ صـيـغـت عــلـى أوزانِ
و أحـبـه سـلِـسا يــروق فـصـاحةً
و مـتـانـةً و كـذاك عــذبَ بـيـانِ
إنـي أرى الـشعر الـجميل بـلاغةً
تـسمو بـذوقٍ لـيسَ عـيَّ لـسانِِ
ـ
آلــــيـــتُ ألا أكــــــون مــلـتـفـتـاً
لــســوقــةٍ أذكــيــاؤهـمْ بَـــهَــمُ
لا يـحـفظون الـعـهود مــن سـفـهٍ
و عـنـدهم لـيـس تُـرقـبُ الـذمـمُ