وقالت لا أراك تُليق شيئاً
أتُهلك ما جَمعتَ وتستفيدُ
فقلتُ بحَسبها يَسرُ وعار
ومُرتحلٌ إِذا رَحَلَ الوفودُ
فلُومي إن بدا لكِ أو أفيقي
فَقبلك فاتني وهو الحميدُ
أبو العوراءِ لم أكمد عليه
وقيس فاتني وأخي يَزيدُ
مَضوا لسبيلهم وبَقيتُ وحدي
وقَد يُغني رَباعته الوَحيدُ
فلولا الشامِتون أخذتُ حقي
وإن كانت بمطلبه كؤودُ
أتُهلك ما جَمعتَ وتستفيدُ
فقلتُ بحَسبها يَسرُ وعار
ومُرتحلٌ إِذا رَحَلَ الوفودُ
فلُومي إن بدا لكِ أو أفيقي
فَقبلك فاتني وهو الحميدُ
أبو العوراءِ لم أكمد عليه
وقيس فاتني وأخي يَزيدُ
مَضوا لسبيلهم وبَقيتُ وحدي
وقَد يُغني رَباعته الوَحيدُ
فلولا الشامِتون أخذتُ حقي
وإن كانت بمطلبه كؤودُ