ككل صباح
لشدة وجعي
خلعت أفكاري من رأسي
و كل ذكرياتي
ورحت أفركها
على مذبح القربان
و أحضرت الكاهن
و عمل الطقوس
و جاء
لا أعلم من هو
بين سحابة من البخور و الدخان
تهت
طرق الباب
دخل هو
في هيئة ذئب
و في فمه جثتي
عبد الفتاح العربي
لشدة وجعي
خلعت أفكاري من رأسي
و كل ذكرياتي
ورحت أفركها
على مذبح القربان
و أحضرت الكاهن
و عمل الطقوس
و جاء
لا أعلم من هو
بين سحابة من البخور و الدخان
تهت
طرق الباب
دخل هو
في هيئة ذئب
و في فمه جثتي
عبد الفتاح العربي