في هذه الساعة
وأنا أقصى السرير..
في المنتصف
في الأسفل..
تحت الغطاء الأصفر..
فوق الغطاءِ الأصفر..
قُرب النافذةِ المؤصدة بالحديد..
المؤصدة بالقانون..
بوصايا أمي..
بمخاوفي..
حيثُ لا قُمَر ولا نجوم َولا موسيقى..
وحيدة..
قَلِقة..
منبوذةٌ مثل دودةِ كافكا
مسخٌ..
حشرة..
بقعةٌ باهتة في قعرِ الدنيا لا يعبأ بها أحد،
و لا توجد في السِجِل المدني للدولة..
أتكوّمُ هناك في منتصفِ اللاشئ
أتحسّر على فراقك..
أنقرُ باب قلبِك
وأبكي !
وأنا أقصى السرير..
في المنتصف
في الأسفل..
تحت الغطاء الأصفر..
فوق الغطاءِ الأصفر..
قُرب النافذةِ المؤصدة بالحديد..
المؤصدة بالقانون..
بوصايا أمي..
بمخاوفي..
حيثُ لا قُمَر ولا نجوم َولا موسيقى..
وحيدة..
قَلِقة..
منبوذةٌ مثل دودةِ كافكا
مسخٌ..
حشرة..
بقعةٌ باهتة في قعرِ الدنيا لا يعبأ بها أحد،
و لا توجد في السِجِل المدني للدولة..
أتكوّمُ هناك في منتصفِ اللاشئ
أتحسّر على فراقك..
أنقرُ باب قلبِك
وأبكي !