أجنحة الصباحات
راودت غُصن انتظار فجر المعزين
اتأخرت فينا النبوة
بركعتين
وعِدت سِبح
وها نحن
نرقص
مثل اغنية الآله في وحيه المُطلق
مُعلقة فينا
نافذة السؤال الممكن
عن مُدن
تُحيك فينا قطارات السفر
وفتات نسيان مؤجل
ومُضطرب
اجمعيني أيتها الطرق السعيدة
معي
فانا هنا
تُحاصرني الرمال بالمسافات الوسيعة الضيقة بوحدانية المشهد
رمال
تنمو مثل اوبئة
أو قصيدة من النكران الشرس
أو شيء من الخوف الجنوني
من انكشاف المغزى
من وجود هذا الأنا
المسجون
في تاريخ الخصومة
بيني
وسكينة الأشياء
هل تعهرت المُخيلة
ام فقط
نزعت أظافر شهوتها
عن ظهر الكتابة
والطريق المُر
ها انا اكون كما يشاء لصمتيّ المُنهك
تصور يرتطم
بنوافذ الملكوت
ويسقط سنبلة تنمو على رمش تاريخ الجنون
واصادق الطرقات
المعنى المعلق في حذاء التذكرة
لأجل
نهايتي في القيامة ومشهد البعث المُزور
اجمع سجائري
وجرح انصاف الحبيبات
الدُمى
افتقاد الأصدقاء الحب
تيبس قهوة في قعر المزاج
صمت القلم
عن وصف شامة اُنثى روضت النعاس
انكساري
في خمرة تحملني إلى حضن الآله
المُشتهى
و اجد على الطرق العصية عن المسير
مُدن تكحل في بناتها بالسفر
مراكب تُطارد الأحلام وتشحنها إلى أقصى الحنين
فوضى من الضحك الرديء
يشق صمت الليل
ويعيدني
نحوك
صغيراً
مثل ألعاب الصبا
والرمل يشتكي مني . من غباء الرحلة
ومن برودة الذكريات
من الكفرة
عزوز
راودت غُصن انتظار فجر المعزين
اتأخرت فينا النبوة
بركعتين
وعِدت سِبح
وها نحن
نرقص
مثل اغنية الآله في وحيه المُطلق
مُعلقة فينا
نافذة السؤال الممكن
عن مُدن
تُحيك فينا قطارات السفر
وفتات نسيان مؤجل
ومُضطرب
اجمعيني أيتها الطرق السعيدة
معي
فانا هنا
تُحاصرني الرمال بالمسافات الوسيعة الضيقة بوحدانية المشهد
رمال
تنمو مثل اوبئة
أو قصيدة من النكران الشرس
أو شيء من الخوف الجنوني
من انكشاف المغزى
من وجود هذا الأنا
المسجون
في تاريخ الخصومة
بيني
وسكينة الأشياء
هل تعهرت المُخيلة
ام فقط
نزعت أظافر شهوتها
عن ظهر الكتابة
والطريق المُر
ها انا اكون كما يشاء لصمتيّ المُنهك
تصور يرتطم
بنوافذ الملكوت
ويسقط سنبلة تنمو على رمش تاريخ الجنون
واصادق الطرقات
المعنى المعلق في حذاء التذكرة
لأجل
نهايتي في القيامة ومشهد البعث المُزور
اجمع سجائري
وجرح انصاف الحبيبات
الدُمى
افتقاد الأصدقاء الحب
تيبس قهوة في قعر المزاج
صمت القلم
عن وصف شامة اُنثى روضت النعاس
انكساري
في خمرة تحملني إلى حضن الآله
المُشتهى
و اجد على الطرق العصية عن المسير
مُدن تكحل في بناتها بالسفر
مراكب تُطارد الأحلام وتشحنها إلى أقصى الحنين
فوضى من الضحك الرديء
يشق صمت الليل
ويعيدني
نحوك
صغيراً
مثل ألعاب الصبا
والرمل يشتكي مني . من غباء الرحلة
ومن برودة الذكريات
من الكفرة
عزوز