يدٌ مثل تلك التي لوَّحَتْ من بعيدٍ
وراء الجدارِ
وقالت لك الآنَ فِرْ
إذا كان جسمُك ملقى هناك
فهات يديكَ
ووزعْ على صَاحِبِ السجْنِ
ما يتبقى من الانتظار
يدٌ تدفعُ البابَ
تظهرُ مثل السرابِ
تلوُحُ
فتهرُبُ
تتعبُ
تجلسُ
ثم تَلُوحُ
وتلعبُ في إثْرها
كالفراشةِ في لعنةِ الضَوءِ
والافتِتانِ
أين تلك اليدُ الآن
أينْ
وراء الجدارِ
وقالت لك الآنَ فِرْ
إذا كان جسمُك ملقى هناك
فهات يديكَ
ووزعْ على صَاحِبِ السجْنِ
ما يتبقى من الانتظار
يدٌ تدفعُ البابَ
تظهرُ مثل السرابِ
تلوُحُ
فتهرُبُ
تتعبُ
تجلسُ
ثم تَلُوحُ
وتلعبُ في إثْرها
كالفراشةِ في لعنةِ الضَوءِ
والافتِتانِ
أين تلك اليدُ الآن
أينْ