داهَمَنِي الشّيْبُ و ما لِصَدِّهِ عَتادُ
و لاحَ فجْرُ الشَّعْر و وَلَّى السّوادُ
و راحَ الشّبابُ و كَبَا الجَوادُ ...
فَمَا لِقَضاءِ الله رَدٌّ وَ عِنادُ ....
,,,,,,,
هجَرَنِي الزمان ... و غابَتِ الأمْجَادُ ...
و تبخَّرَ الأمل و المُرادُ
و راحَ اللهو و الجمال و الوِدادُ
و غَزَا سبِيلَ عِزّي الحُسّادُ ...
,,,,,,,
اشتقْتُ إلى التّوْبة و ذِكْرِ الشهادة يا عباد ُ
كَثُرتْ ذُنوبي ... و بَانتْ عُيُوبي
فَلوْ لا رحْمةُ رَ.بي .. و في النّفس الجهادُ
لَهوَى صرْحيِ و ما الْتَأَمَ جُرْحي
و بِالإيمان ما نَبَضَ الفُؤَادُ ....
,,,,,,,
يا شيْبُ ... يا شيبُ ...
لَقَدْ أضْنَانِي السُّهادُ
و هَزَمَتْني الضّادُ
فَلا مُجون بعد اليوم
و غَزانِي اّليأس الْجادُّ
لا النّفْسُ تَهْدَاُ
و لا لِلصَّبْرِ زَادُ
,,,,,,,
تَمَهّلْ يا شَيْبُ ... تمهّلْ ...
فَكُلُّ ما فَاتَ لا يُعادُ ...
فَأيْنَ الأنْبِياءُ ... ؟
و أين الأجْدادُ ... ؟
و أَيْنَ الشُّعَرَاءُ الأفْذاذُ .... ؟
لَقَدْ رَحَلُوا و ما عادُوا .
..
لقد رَحَلُوا و ما عادُوا ...
عبد الرزاق شاكر
و لاحَ فجْرُ الشَّعْر و وَلَّى السّوادُ
و راحَ الشّبابُ و كَبَا الجَوادُ ...
فَمَا لِقَضاءِ الله رَدٌّ وَ عِنادُ ....
,,,,,,,
هجَرَنِي الزمان ... و غابَتِ الأمْجَادُ ...
و تبخَّرَ الأمل و المُرادُ
و راحَ اللهو و الجمال و الوِدادُ
و غَزَا سبِيلَ عِزّي الحُسّادُ ...
,,,,,,,
اشتقْتُ إلى التّوْبة و ذِكْرِ الشهادة يا عباد ُ
كَثُرتْ ذُنوبي ... و بَانتْ عُيُوبي
فَلوْ لا رحْمةُ رَ.بي .. و في النّفس الجهادُ
لَهوَى صرْحيِ و ما الْتَأَمَ جُرْحي
و بِالإيمان ما نَبَضَ الفُؤَادُ ....
,,,,,,,
يا شيْبُ ... يا شيبُ ...
لَقَدْ أضْنَانِي السُّهادُ
و هَزَمَتْني الضّادُ
فَلا مُجون بعد اليوم
و غَزانِي اّليأس الْجادُّ
لا النّفْسُ تَهْدَاُ
و لا لِلصَّبْرِ زَادُ
,,,,,,,
تَمَهّلْ يا شَيْبُ ... تمهّلْ ...
فَكُلُّ ما فَاتَ لا يُعادُ ...
فَأيْنَ الأنْبِياءُ ... ؟
و أين الأجْدادُ ... ؟
و أَيْنَ الشُّعَرَاءُ الأفْذاذُ .... ؟
لَقَدْ رَحَلُوا و ما عادُوا .
..
لقد رَحَلُوا و ما عادُوا ...
عبد الرزاق شاكر