عُنُقٌ ليِّنٌ.. مُخمليُّ التفاصيلِ
لا ينحني تحتَ سطوةِ لثمِ العيونِ لهُ...
عُنُقٌ واثقٌ باستدارتهِ
شاهقُ الأرجوانِ
بكَتْ نظراتي عليهِ
فما ابتلَّ بالملحِ والبرقِ بل بدمي
وبزهوِ الفرَسْ
كنتُ ألمسهُ في سمائي الخفيضةِ حينَ أنامُ
وفي قاعِ سجني الذي شاخَ...
أمسحُ عطرَ الندى عن حدائقهِ
من وراءِ الحرَسْ
لا ينحني تحتَ سطوةِ لثمِ العيونِ لهُ...
عُنُقٌ واثقٌ باستدارتهِ
شاهقُ الأرجوانِ
بكَتْ نظراتي عليهِ
فما ابتلَّ بالملحِ والبرقِ بل بدمي
وبزهوِ الفرَسْ
كنتُ ألمسهُ في سمائي الخفيضةِ حينَ أنامُ
وفي قاعِ سجني الذي شاخَ...
أمسحُ عطرَ الندى عن حدائقهِ
من وراءِ الحرَسْ