كحوَّاءِ امتشقتكِ من ضلوعي
جمرةً ذبلَتْ
كأزهارِ الدموعِ
وكنتُ مشدوداً لموسيقاكِ...
لؤلؤتانِ تنحلاَّنِ في عينيَّ حينَ أراكِ
مشبوحاً على وجهِ السماءِ
أسلُّ قافيَتي
بوجهِ عدوِّيَ المأفونِ
مطعوناً بضحكةِ من أُحُبُّ
مُكمَّماً بالريحِ
جفَّ دمي على سورِ المدائنِ
دائراً كالثورِ...
مرميَّاً على الأبدِ
بغيرِ فمٍ بغيرِ دمٍ
بغيرِ يدٍ بغيرِ غدِ
جمرةً ذبلَتْ
كأزهارِ الدموعِ
وكنتُ مشدوداً لموسيقاكِ...
لؤلؤتانِ تنحلاَّنِ في عينيَّ حينَ أراكِ
مشبوحاً على وجهِ السماءِ
أسلُّ قافيَتي
بوجهِ عدوِّيَ المأفونِ
مطعوناً بضحكةِ من أُحُبُّ
مُكمَّماً بالريحِ
جفَّ دمي على سورِ المدائنِ
دائراً كالثورِ...
مرميَّاً على الأبدِ
بغيرِ فمٍ بغيرِ دمٍ
بغيرِ يدٍ بغيرِ غدِ