ألا إني بليتُ وقد بقيتُ
وإني لن أعودَ كما غنيتُ
فإن أودى الشبابُ فلم أضعهُ
ولم أتكلُ على أني غُذيتُ
إذا ما يهتدي حلمي كفاني
وأسألُ ذا البيانِ إذا عييتُ
ولا ألحى على الحدثانِ قومي
على الحدثانِ ما تُبنى البيوتُ
أياسرُ معشري في كُلِّ أمرٍ
بأيسرَ ما رأيتُ وما أُريتُ
وداري في مخليهم ونصري
إذا نزل الألدُّ المستيمتُ
وأجتنبُ المقاذعَ حيثُ كانت
وأترك ما هويتُ لما خشيتُ
سعية اليهودي
وإني لن أعودَ كما غنيتُ
فإن أودى الشبابُ فلم أضعهُ
ولم أتكلُ على أني غُذيتُ
إذا ما يهتدي حلمي كفاني
وأسألُ ذا البيانِ إذا عييتُ
ولا ألحى على الحدثانِ قومي
على الحدثانِ ما تُبنى البيوتُ
أياسرُ معشري في كُلِّ أمرٍ
بأيسرَ ما رأيتُ وما أُريتُ
وداري في مخليهم ونصري
إذا نزل الألدُّ المستيمتُ
وأجتنبُ المقاذعَ حيثُ كانت
وأترك ما هويتُ لما خشيتُ
سعية اليهودي