1ـ جهة:
صارت أمنيتك أن تمشي
قرب الغابةِ
أن تعبر نهرك رهواً
وتكون الأوْلى بالجهة المشرفة
على الأكمةْ.
2ـ قصب:
قصب يحكي أنثاه
يَصْفنُ بين الساعد
والترقوّة
كنت أظن معابرهُ
أعمق من خيبةِ بطلٍ
والأعلى منها
هوالمطر الأرثوذكسي الواحد.
3ـ مرآة:
أيتها المرآةُ
أنا اليوم أميركِ
والنهر قميصكِ
لو أنسكبُ من الدِّيَمِ الحجلاءِ
وأصبح بين يديكِ
رياحا نابضة بمواقيت النخلِ
على الساحلِ
آهٍ
حينئذٍ
سأكون سعيداً و..... سعيدا.
4ـشجر:
أتذكّر لهبي المتسع الشيِّقِ
أوقِن أنَّ الشجرَ الحانِيَ يغلق
ناشئةَ الليلِ
بقبَّعة البحرِ
ويُوثِرُ
أن يمكُرَ ضربةَ لازبْ.
5ـ طين:
يسبقني الطين إلى
مأثرة الماءِ
ولا يترك لي الفرصةَ
كي أُشْعِلَ خمسَ جهاتٍ
في الأفق الشارد في الشرْق.
ــــــــــــ
مسك الختام:
مشَــيْـــــتُ بدنيا الناس أكشف حالَها
فأحرزْتُ في مشيي الكثيرَ منَ النقَطْ
وألفــيـــتُ أنـــي لـــــو أُغرْبِلُ من أرى
(أهمْ أهْلُ تقوى؟) ربما ما امرؤٌ سَقَطْ
صارت أمنيتك أن تمشي
قرب الغابةِ
أن تعبر نهرك رهواً
وتكون الأوْلى بالجهة المشرفة
على الأكمةْ.
2ـ قصب:
قصب يحكي أنثاه
يَصْفنُ بين الساعد
والترقوّة
كنت أظن معابرهُ
أعمق من خيبةِ بطلٍ
والأعلى منها
هوالمطر الأرثوذكسي الواحد.
3ـ مرآة:
أيتها المرآةُ
أنا اليوم أميركِ
والنهر قميصكِ
لو أنسكبُ من الدِّيَمِ الحجلاءِ
وأصبح بين يديكِ
رياحا نابضة بمواقيت النخلِ
على الساحلِ
آهٍ
حينئذٍ
سأكون سعيداً و..... سعيدا.
4ـشجر:
أتذكّر لهبي المتسع الشيِّقِ
أوقِن أنَّ الشجرَ الحانِيَ يغلق
ناشئةَ الليلِ
بقبَّعة البحرِ
ويُوثِرُ
أن يمكُرَ ضربةَ لازبْ.
5ـ طين:
يسبقني الطين إلى
مأثرة الماءِ
ولا يترك لي الفرصةَ
كي أُشْعِلَ خمسَ جهاتٍ
في الأفق الشارد في الشرْق.
ــــــــــــ
مسك الختام:
مشَــيْـــــتُ بدنيا الناس أكشف حالَها
فأحرزْتُ في مشيي الكثيرَ منَ النقَطْ
وألفــيـــتُ أنـــي لـــــو أُغرْبِلُ من أرى
(أهمْ أهْلُ تقوى؟) ربما ما امرؤٌ سَقَطْ