تعتبر هذه القصيدة من اروع واعذب الاشعار اليهودية الامازيغية بتازناخت الكبرى. حيث يطلق عليها سكان قبائل ايت عمرو بتازناخت.. تازرارت ن تمغارين.. اما قبيلة ازناكن فتطلق عليها.. تاماواشت.. هي اذا قصيدة تدخل ضمن ما يسمى بالشعر المسرحي.. نعم الحوار في القصيدة موجود لكن لم يظهر لنا بطريقة مباشرة وهي كذلك مسرح حيث ان جميع عناصر المسرح موجودة في القصيدة وتحتوي كذلك على الحوار والشخصيات الرئيسية والثانوية.. اما الشخصيات الرئيسية فتشمل الاب والام والابن. وهي عبارة عن حوار بين الاب والام واليهودي. فالقصيدة كذلك تتحدث عن المراة والقضاء. فالمراة والقضاء في الشعر وفي الادب الامازيغي ليس جديدا وهده القصيدة الرائعة هي التي تتبت لنا ذلك.
اهايابري يات تجماعت ن تمغارين تناياس
ءيغاك تنا هاياغروم ن ؤسي تينيتاس ؤهوي
اكيت غ ؤمازير ءينغاي يان ءيفرش ن واخس
اليغ ؤرا دارس يامز اغروم تنا ياس نتات
اياحبيب اداك ءيفك ربي مييا ن تشاقورت
ءيكان تين لهند اد كولو تكو ءيخسان نك
اياحبيب تكيت زوند ؤكان لماثال ن تالونت
ءيلان كر تقبيلين كيوان ءينا ؤرتا سيفغ
الله تولحد اتيمغارين ؤلا ءيستستونت
ءيد ءيس كيغ ؤداي ن لملاح اسيغ ءيزلاين
اسيغ تيمشضين ايواي دلالا ساغايامت
ءيكاتين يان ؤزمز ءيدوكان كاتلسا تمغارت
اغيلاد ترا صبات نغ يان طالو نرموين
الله تولحد انيت ءينو ماف ءيتيويمت
ار حمزة تغيتي كيس ءيد ءيس كولو لاح ءيخص مقورن
ءيغاك عاودغ لقيصت ءينو توكر تينو تينك
ازوند يان ؤمداكل فكاني لامان فكيغاست
ءيكا ايليغ ؤضنغ ؤرسول كيناك ءيمسي نو
ءيكا ايليغ جيغ ءيسكرد سري تاوالا ن ءيكزين
ايايدي اغدار ءيغ راك شين ؤر اساوالن
اوال ن ؤمغضار ايحران ءيما تافرزيزت
ءيغاك تحرا كرغيس ماخ مانسكار ءيتمارا نس
امار داغ ءيكان ايلال نغ اضو نغ تافوكت
اد ءيك دار ءيجا واحمان غ واسيف ن ؤنانين
الالا ءيجا فارس ايليس ن سيدي فارس
الالا ءيجا تبرانايت اتاحمامت
الالا تاوادا تينم ؤلا شرع هان ءيكا وينم
ؤلا شرع ءيكا وينم خار تفروت ءيواليون
اما الملاح هو دلك الحي الشعبي اليهودي. ويلعب دورا هاما في انعاش التقافة اليهودية الامازيغية. واذا كان هدا الحي الخاص باليهود قد لعب دورا تجاريا واقتصاديا في تلك الفترة حيث نجد ان اغلب تجار هم من اليهود الامازيغ. ويعتبر حايوم القاطن بتازناخت القصبة من اكبر التجار باقليم ورزازات انذاك. فالى جانب السكر والزيت والدقيق فانه كذلك يتجر في بعض البضائع المهمة كالكتان الى غير دلك. اضافة الى التجارة هناك عند اليهود الامازيغ القاطنين بالمنطقة عدة صناعات مهمة ومهمة في تلك الفترة وندكر من بينها صناعة الفضة. الشيء الدي جعل الساكنة انذاك تطلق عليهم .. ءيسكاكن.. وهذه التسمية لها ارتباط وثيق بصناعة او في صياغة الفضة.. نقرط.. زد على ذلك صناعات تقليدية اخرى وهي على وشك الانقراض.. كالخرازة والحدادة الى اخره. والملاح كذلك يلعب دورا دينيا عند اليهود الا وهو الدور الديني.. كيف لا والملاح يحتوي على مايسمى عندنا.. بالسفر.. اي مكان للعبادة. وبتازناخت القصبة على سبيل المثال يوجد سفرين الاول يطلق عليه سفر تيسليت.. والثاني خاص بالقراءة العبرية انذاك، كما يوجد بالملاح الحزان او فقيه الكبير لليهود والكوهين وهو ذلك الولي الصالح عند اليهود.. والى جانب هدا هناك التنوع التقافي ويتجلى لنا هذا النوع من التنوع في المسرح التقليدي المتنقل الذي هو على وشك الانقراض الا وهو.. ءيدبوخو ن تاشورت.. وهو مسرح تقليدي متنقل يشبه ءيدبويلماون... حيث نجد اغلب من الشخصيات الرئيسية هي من اسماء يهودية.. فهناك الحزان وامراة الحزان وتامو بنت الحزان والعبد.. ءيسمك دون ان ننسى شموتيت او المهرج الكوميدي المعروف انه اذا مسرح متنقل دو اغاني واشعار ارتجالية..مثل
..تامو بريد اسنكار
هاياغو نوفاتي
ازكاغ داغ ؤكادير
زوند تيفيفلتي
نعم تنتقل الفرقة بمسرحها من قرية الى اخرى لمدة اسبوع كامل ثم تجتمع في النهاية وتقوم بمادبة رائعة... ان اليهود لايعملون يوم السبت لايبيعون لاحد ولايشترون ولاتوقد النيران في منازلهم. ويشتركون مع الامازيغ المسلمين في احواش ولهم شعراء وشاعرات متميزين في قرض الشعر والنظم ويتبارون مع الشعراء الاخرين. والحزان هو الوحيد الدي يقوم بذبح اضحياتهم ولا يمكن لاي احد مهما كان ان يقوم بهذا الامر سوى الحزان نفسه. ويسمى الخنجر الدي يدبحون به.. الماضي.. اي الخنجر الحاد
اهايابري يات تجماعت ن تمغارين تناياس
ءيغاك تنا هاياغروم ن ؤسي تينيتاس ؤهوي
اكيت غ ؤمازير ءينغاي يان ءيفرش ن واخس
اليغ ؤرا دارس يامز اغروم تنا ياس نتات
اياحبيب اداك ءيفك ربي مييا ن تشاقورت
ءيكان تين لهند اد كولو تكو ءيخسان نك
اياحبيب تكيت زوند ؤكان لماثال ن تالونت
ءيلان كر تقبيلين كيوان ءينا ؤرتا سيفغ
الله تولحد اتيمغارين ؤلا ءيستستونت
ءيد ءيس كيغ ؤداي ن لملاح اسيغ ءيزلاين
اسيغ تيمشضين ايواي دلالا ساغايامت
ءيكاتين يان ؤزمز ءيدوكان كاتلسا تمغارت
اغيلاد ترا صبات نغ يان طالو نرموين
الله تولحد انيت ءينو ماف ءيتيويمت
ار حمزة تغيتي كيس ءيد ءيس كولو لاح ءيخص مقورن
ءيغاك عاودغ لقيصت ءينو توكر تينو تينك
ازوند يان ؤمداكل فكاني لامان فكيغاست
ءيكا ايليغ ؤضنغ ؤرسول كيناك ءيمسي نو
ءيكا ايليغ جيغ ءيسكرد سري تاوالا ن ءيكزين
ايايدي اغدار ءيغ راك شين ؤر اساوالن
اوال ن ؤمغضار ايحران ءيما تافرزيزت
ءيغاك تحرا كرغيس ماخ مانسكار ءيتمارا نس
امار داغ ءيكان ايلال نغ اضو نغ تافوكت
اد ءيك دار ءيجا واحمان غ واسيف ن ؤنانين
الالا ءيجا فارس ايليس ن سيدي فارس
الالا ءيجا تبرانايت اتاحمامت
الالا تاوادا تينم ؤلا شرع هان ءيكا وينم
ؤلا شرع ءيكا وينم خار تفروت ءيواليون
اما الملاح هو دلك الحي الشعبي اليهودي. ويلعب دورا هاما في انعاش التقافة اليهودية الامازيغية. واذا كان هدا الحي الخاص باليهود قد لعب دورا تجاريا واقتصاديا في تلك الفترة حيث نجد ان اغلب تجار هم من اليهود الامازيغ. ويعتبر حايوم القاطن بتازناخت القصبة من اكبر التجار باقليم ورزازات انذاك. فالى جانب السكر والزيت والدقيق فانه كذلك يتجر في بعض البضائع المهمة كالكتان الى غير دلك. اضافة الى التجارة هناك عند اليهود الامازيغ القاطنين بالمنطقة عدة صناعات مهمة ومهمة في تلك الفترة وندكر من بينها صناعة الفضة. الشيء الدي جعل الساكنة انذاك تطلق عليهم .. ءيسكاكن.. وهذه التسمية لها ارتباط وثيق بصناعة او في صياغة الفضة.. نقرط.. زد على ذلك صناعات تقليدية اخرى وهي على وشك الانقراض.. كالخرازة والحدادة الى اخره. والملاح كذلك يلعب دورا دينيا عند اليهود الا وهو الدور الديني.. كيف لا والملاح يحتوي على مايسمى عندنا.. بالسفر.. اي مكان للعبادة. وبتازناخت القصبة على سبيل المثال يوجد سفرين الاول يطلق عليه سفر تيسليت.. والثاني خاص بالقراءة العبرية انذاك، كما يوجد بالملاح الحزان او فقيه الكبير لليهود والكوهين وهو ذلك الولي الصالح عند اليهود.. والى جانب هدا هناك التنوع التقافي ويتجلى لنا هذا النوع من التنوع في المسرح التقليدي المتنقل الذي هو على وشك الانقراض الا وهو.. ءيدبوخو ن تاشورت.. وهو مسرح تقليدي متنقل يشبه ءيدبويلماون... حيث نجد اغلب من الشخصيات الرئيسية هي من اسماء يهودية.. فهناك الحزان وامراة الحزان وتامو بنت الحزان والعبد.. ءيسمك دون ان ننسى شموتيت او المهرج الكوميدي المعروف انه اذا مسرح متنقل دو اغاني واشعار ارتجالية..مثل
..تامو بريد اسنكار
هاياغو نوفاتي
ازكاغ داغ ؤكادير
زوند تيفيفلتي
نعم تنتقل الفرقة بمسرحها من قرية الى اخرى لمدة اسبوع كامل ثم تجتمع في النهاية وتقوم بمادبة رائعة... ان اليهود لايعملون يوم السبت لايبيعون لاحد ولايشترون ولاتوقد النيران في منازلهم. ويشتركون مع الامازيغ المسلمين في احواش ولهم شعراء وشاعرات متميزين في قرض الشعر والنظم ويتبارون مع الشعراء الاخرين. والحزان هو الوحيد الدي يقوم بذبح اضحياتهم ولا يمكن لاي احد مهما كان ان يقوم بهذا الامر سوى الحزان نفسه. ويسمى الخنجر الدي يدبحون به.. الماضي.. اي الخنجر الحاد