بوّابةُ البيتِ كانت رماديةً.
الآن سوداءَ شاحبة اللونِ،
الرصيفُ ليسِ نظيفاً كَما كانَ.
والنُهير - خُريسانُ – ما زالَ يجري
الى مستقّرٍ لهُ في البساتينِ.
لا بأس ...
فالبقايا تقولُ بأنّ الُخطى أصبَحتْ أثقلَ من قبلُ،
أنَّ الطريقَ الى سُلّم الدارِ، أطول مما تعوّدتَ
وأنت تهّمُ بأن توقظَ البابَ من نَومهِ
وتُعيدُ له لونَهَ والحياة.
هيهات ...
هيهات.
الآن سوداءَ شاحبة اللونِ،
الرصيفُ ليسِ نظيفاً كَما كانَ.
والنُهير - خُريسانُ – ما زالَ يجري
الى مستقّرٍ لهُ في البساتينِ.
لا بأس ...
فالبقايا تقولُ بأنّ الُخطى أصبَحتْ أثقلَ من قبلُ،
أنَّ الطريقَ الى سُلّم الدارِ، أطول مما تعوّدتَ
وأنت تهّمُ بأن توقظَ البابَ من نَومهِ
وتُعيدُ له لونَهَ والحياة.
هيهات ...
هيهات.