السعيد عبدالغني أحمد - كان العالم قلب امرأة حزينة- السعيد عبدالغني

وتَصوَّر القلب لكل شيء.

لا يهم أن يقرأ أحدا ما أكتب

لقد أصبحت الكتابة نوع من دن زوالي

وتصحيف الاضطراب ونداء الرماد.

لم خلقت الاستحالة يا إلهي

وطمرت الممكن في بدايات الحب فقط؟

أنا الذي استجار ورَدهُ الحجاب خاسئا

ورجمه قلبه بالإيمان.[/CENTER]

تعليقات

لا توجد تعليقات.
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...