الرحمة على قاتلي- السعيد عبدالغني



هذا البراح كله لم يسعني

ولدنك الوليد ظهر في سكري

متى ولجت سوادي

وعمرت المخيلة باللاأبعاد؟

الابواب تتسع في بعضي

وكلك يضم وسعي

مخالبي كسرت نفسها لأول مرة

ومسدت طيفك بدون خوف

ليقتلني من يقتلني

فانا حييت أبدي

والرحمة على قاتلي

فقد لغى في البعد.





تعليقات

لا توجد تعليقات.
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...