قرِّب رباطَ الجَونِ عني فانّهُ
دنا الخَبلُ واحتلَ الجميعُ الزعانفُ
وشبَّ شبوبُ الحربِ من كلِّ جانبٍ
فكل أخِ ثَغرٍ مُشيحٌ مُشارفُ
ولولا دوائي الجونُ قاظَ متممٌ
بأرضِ الخزامى وهو للذلِ عارِفُ
مالك بن نويرة اليربوعي
دنا الخَبلُ واحتلَ الجميعُ الزعانفُ
وشبَّ شبوبُ الحربِ من كلِّ جانبٍ
فكل أخِ ثَغرٍ مُشيحٌ مُشارفُ
ولولا دوائي الجونُ قاظَ متممٌ
بأرضِ الخزامى وهو للذلِ عارِفُ
مالك بن نويرة اليربوعي