لَم يَزِدني العَذلُ إِلَّا وَلَعا
ضَرني أَكثَرُ مِمّا نَفَعا
ذَهَبَت بِالقَلبِ عَينٌ نَظَرَت
لَيتَها كانَت وَإِيّاهُ مَعا
أَو بَراها الشَّوقُ حَتّى لا تَرى
حَتفَها يالَيتَ قَلبي رَجَعا
كُلّ يَومٍ لِيَ مِنهُ آفَةٌ
تَرَكَتني لِلهَوى مُتَّبِعا
ضَرني أَكثَرُ مِمّا نَفَعا
ذَهَبَت بِالقَلبِ عَينٌ نَظَرَت
لَيتَها كانَت وَإِيّاهُ مَعا
أَو بَراها الشَّوقُ حَتّى لا تَرى
حَتفَها يالَيتَ قَلبي رَجَعا
كُلّ يَومٍ لِيَ مِنهُ آفَةٌ
تَرَكَتني لِلهَوى مُتَّبِعا