هالة الفحام - أبي..

لماذَا..
ُكلما دُعيت للحديثِ..
ُ أتحدَث عنك؟
كلُما جلست ونفسِي... َذكرتُك؟!
لماذَا
كلُما طويت خيباتِي..
بين جفونِي والدموع.. رأيتُكَ؟!
وحينَما يرانيَ من عرفَك يومًا.. َ
شهد وأقسمَ..
أني ابنتُك وأكثر؟!
أفتقدُكَ، أفتقدُكَ.

القاهرة 21 - 01- 2021










تعليقات

لا توجد تعليقات.
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...