هالة الفحام - فستان (ليدي ترامب)ْ

ُتوقفتِ القصيدة عنُ البوحِ؛
ٌفالعهر سعيدُّ بعهرهِ،
ٌوالشرجا ثم على أبياتِها،ُ
قميصَ يوسف فقد بصيرتَه،ُ
فستان "ليديَ ترامب"
أصاب َ العقول فيَ مقتلٍ...
ِفوق قمم "الأوليمبس"َ
ُّدُفن الحبِ في غياهبِ..
جليد الأقطابِ،
ِوفيِ انتظارِ ضمور ثقب الأوزونِ،
جفتُ الأقالمُ، وطويت الصحف.



القاهرة

29/10/2018




تعليقات

لا توجد تعليقات.
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...