لا احد يأخذ موعدا مع الحُب
اعرف شاعرا ذهب الى حديقة بحثاً عن قصيدة
سقطت عنه
عاد يحمل قلبه
مطعوناً بعطر
اعرف جُنديا
خسر زراعيه لانقاذ احداهن
خسر زراعيه
وعاد بامرأة كاملة
اعرف شارعا
مرت به احداهن، تحول لمحطة
مكدسة بالابواب
لقد وقع في الحب
الذي اطلق رصاصة طائشة امام محل الاحذية النسائية
كان على موعد مع حب
المعتوه العالق في باب المقهى ايضاً
ينتظر امرأة منذ ثلاثين عاما
الراقص البهلواني الذي يؤدي ادوارا امام محل ثياب نسائية
مُغرم بإبنة صاحب المحل
تلك الجالسة موليا وجهها للباب
هو لا يعرف أنها عمياء
هي لا تعرف أنه مغرم
والسيدة التي
تجلس في المكتبة منذ خمسين عاما
تنتظر احدهم استعار منها
رواية
" ذهب مع الريح "
وقد ذهب مع الريح حقاً
اعرف رجلا
خرج لمأتم، في الطريق اصطدم بفتاة
حتى الجنازة احتفت به
اتذكرين حين التقينا
لقد كُنت احاول أن أشتري ساعة معصم
انظري أين انتهيت
لقد اشتريت الأبد (بمساء الخير )
عزوز
اعرف شاعرا ذهب الى حديقة بحثاً عن قصيدة
سقطت عنه
عاد يحمل قلبه
مطعوناً بعطر
اعرف جُنديا
خسر زراعيه لانقاذ احداهن
خسر زراعيه
وعاد بامرأة كاملة
اعرف شارعا
مرت به احداهن، تحول لمحطة
مكدسة بالابواب
لقد وقع في الحب
الذي اطلق رصاصة طائشة امام محل الاحذية النسائية
كان على موعد مع حب
المعتوه العالق في باب المقهى ايضاً
ينتظر امرأة منذ ثلاثين عاما
الراقص البهلواني الذي يؤدي ادوارا امام محل ثياب نسائية
مُغرم بإبنة صاحب المحل
تلك الجالسة موليا وجهها للباب
هو لا يعرف أنها عمياء
هي لا تعرف أنه مغرم
والسيدة التي
تجلس في المكتبة منذ خمسين عاما
تنتظر احدهم استعار منها
رواية
" ذهب مع الريح "
وقد ذهب مع الريح حقاً
اعرف رجلا
خرج لمأتم، في الطريق اصطدم بفتاة
حتى الجنازة احتفت به
اتذكرين حين التقينا
لقد كُنت احاول أن أشتري ساعة معصم
انظري أين انتهيت
لقد اشتريت الأبد (بمساء الخير )
عزوز