أَلْقى الغِناءُ على قلبي نَضارتَهُ
فاسّاقَطَتْ أَغْصُني في ذروةِ النّا ر
وَغَرَّبَتْ مُهْحتي حَرْفاً عَلِقْتُ بهِ
ياغُرْبَةَ الجُرْحِ بينَ الأهْلِ والدّارِ
مَنْ ذا يُعَلِّلُ هذا النَّزْفَ ،/ لازَمَني
طَلْقٌ ، / ِ وهذي يدي أشواكُ صَبّا ر ؟!!ِ
بينَ التّذكُّرِ والحلْمِ المُراقِ على
تَلَفُّتِ الوَرْدِ شالَتْ كلُّ أطياري
حُلْمي المُمَزَّقُ يعدو بي إلى غَسَقٍ
مِنْ حالِكِ النَّبْضِ في رَحْبِ السّنى العاري
حتّى المحطّاتُ لم تُشْرِعْ نوافذَها
حتّى القراءاتُ صارتْ صمْتَ أحْجارِ
أُخادِعُ القلْبَ كي أَجْلو بوارقَهُ
مَنْ ذا يُخادِعُ تيّاراً بتيّارِ ؟!!
تَشَبَّثَ البرْقُ بالصّوْتِ الحزينِ
كما حمامَة الرّوحِ ،
فارْتَدَّتْ يَدُ الباري
نَدِيَّةً ، /
يادمي أَغْلَيْتَ قافيتي
فهاأنا زَقْوَةٌ في كلِّ أشعاري
فاسّاقَطَتْ أَغْصُني في ذروةِ النّا ر
وَغَرَّبَتْ مُهْحتي حَرْفاً عَلِقْتُ بهِ
ياغُرْبَةَ الجُرْحِ بينَ الأهْلِ والدّارِ
مَنْ ذا يُعَلِّلُ هذا النَّزْفَ ،/ لازَمَني
طَلْقٌ ، / ِ وهذي يدي أشواكُ صَبّا ر ؟!!ِ
بينَ التّذكُّرِ والحلْمِ المُراقِ على
تَلَفُّتِ الوَرْدِ شالَتْ كلُّ أطياري
حُلْمي المُمَزَّقُ يعدو بي إلى غَسَقٍ
مِنْ حالِكِ النَّبْضِ في رَحْبِ السّنى العاري
حتّى المحطّاتُ لم تُشْرِعْ نوافذَها
حتّى القراءاتُ صارتْ صمْتَ أحْجارِ
أُخادِعُ القلْبَ كي أَجْلو بوارقَهُ
مَنْ ذا يُخادِعُ تيّاراً بتيّارِ ؟!!
تَشَبَّثَ البرْقُ بالصّوْتِ الحزينِ
كما حمامَة الرّوحِ ،
فارْتَدَّتْ يَدُ الباري
نَدِيَّةً ، /
يادمي أَغْلَيْتَ قافيتي
فهاأنا زَقْوَةٌ في كلِّ أشعاري