الرصاصات التي تلقيتها
تكفي لارتكاب إبادة جماعية ..
أو إسقاط دويلات من الفرح اليومي..
تكفي لإسقاط إله في قمة مجده..
محاطا بحراس من الشمع الأحمر..
وأنا في القماط
رافعا خطمي إلى أعلى..
سابلا جناحي أذني
لقنص مستدقات الأصوات
في الغابات المجاورة..
أعوي مثل ذئب في البرية..
أرشق ثديي مرضعتي المنتفخين
مثل قفازي ملاكمة..
بمخالبي البدائية..
كان أبي ذئبا خطرا
فر إلى الغابة بعد ولادتي..
تاركا ذئبته الشقراء في المشرحة.
تاركا جروه الملعون في المستشفى
مكسوا بشعر كثيف ومهوش..
مثل ذئاب القطب المتجمد..
محدقا في ضباب الآتي..
كنت ذئبا مستوحشا
أفردتني الذئاب ..
بيد أن غزالة مشمسة
حملتني إلي كناسها في الربوة
قلمت أظافر ذئبيتي ..
فأممت سمتي إلى بكر الأقاصي .
تكفي لارتكاب إبادة جماعية ..
أو إسقاط دويلات من الفرح اليومي..
تكفي لإسقاط إله في قمة مجده..
محاطا بحراس من الشمع الأحمر..
وأنا في القماط
رافعا خطمي إلى أعلى..
سابلا جناحي أذني
لقنص مستدقات الأصوات
في الغابات المجاورة..
أعوي مثل ذئب في البرية..
أرشق ثديي مرضعتي المنتفخين
مثل قفازي ملاكمة..
بمخالبي البدائية..
كان أبي ذئبا خطرا
فر إلى الغابة بعد ولادتي..
تاركا ذئبته الشقراء في المشرحة.
تاركا جروه الملعون في المستشفى
مكسوا بشعر كثيف ومهوش..
مثل ذئاب القطب المتجمد..
محدقا في ضباب الآتي..
كنت ذئبا مستوحشا
أفردتني الذئاب ..
بيد أن غزالة مشمسة
حملتني إلي كناسها في الربوة
قلمت أظافر ذئبيتي ..
فأممت سمتي إلى بكر الأقاصي .