ماذا سأفعلُ لا خمري ولا كأسي
يُساعدان على التخفيفِ من يأسي
كأنني مثلُ إبراهيم مرّ على
الأصنامِ ضرباً ولاجدوى من الفأسِ
وكلما قلتُ قد أصبحتُ في سعةٍ
من المعارفِ عادت للهوى نفسي
ويلاهُ من ذكرياتِ الأمسِ مارحلَتْ
عني ومازلتُ حتى الآن في الأمسِ
كنتُ الشقيَّ الذي في كُلِّ سيّئةٍ
يغدو ويُحملُ من نحسٍ إلى نحسِ
متى أكونُ تقيّاً لا تُفارقُهُ
التقوى فيا فرحتي كالبنتِ في العُرسِ
إني لأرغبُ في الدنيا بلا عَمَلٍ
كرغبةِ المُسلمين اليوم في القُدسِ
يُساعدان على التخفيفِ من يأسي
كأنني مثلُ إبراهيم مرّ على
الأصنامِ ضرباً ولاجدوى من الفأسِ
وكلما قلتُ قد أصبحتُ في سعةٍ
من المعارفِ عادت للهوى نفسي
ويلاهُ من ذكرياتِ الأمسِ مارحلَتْ
عني ومازلتُ حتى الآن في الأمسِ
كنتُ الشقيَّ الذي في كُلِّ سيّئةٍ
يغدو ويُحملُ من نحسٍ إلى نحسِ
متى أكونُ تقيّاً لا تُفارقُهُ
التقوى فيا فرحتي كالبنتِ في العُرسِ
إني لأرغبُ في الدنيا بلا عَمَلٍ
كرغبةِ المُسلمين اليوم في القُدسِ