استدرج نهدك باُغنية عن القمر
استدرج القمر بالوحدة السكرانة
استدرج البلاد
برائحة الدم
استدرج الجارة الفاتنة بفضيحة مكتومة
اتعرف على صورتي في المرآة
بالتهشم
اتعرف على البيت
من حُزن امي
اتعرف على الغُرباء من طريقتهم في البكاء
استدل على الخطيئة بركعتين
استدل على فمك بقطعة جُبن
استدل على الشجرة
بفكرة الأنبعاث
وعلى الثمرة الحرام بفستانك الأزرق
انزل
من السماء بلياقة الآلهة
اشرب من الأبد اسئلة الفانين
هذا هو أنا في الليل
حين تسحب الآلهة سنارة الصيد
بأرواح متشبثة بالطُعم
مجذوبة نحو الخلود
كسائح في مدينة أثرية
أكتشف البحر والنار واغنيات البنات
استجوب الحُزن طويلاً
ليفشي للقلب الاتجاه الذي اشعل اللون الاحمر
ارفع مُذكرتي
للآلهة
ليتدارسوها في الغداء
عن شعوب معاقبة بنشيد من الدم
عن بِحار مُفترية تغرق في ورقة شاعر
عن نساء صافيات مثل شهوة سائلة
وانصت لكِ
اتمرن على حُبك بالملاءة الفارغة
اغفز على احتمالات الوردة
اولاً كاُغنية شاردة من مُغني شاذ
الاحتمال الثاني
أنها امرأة مُعاقبة بالصمت
الاحتمال الثالث
أنها تحذير مما قد يفعله الحب المُبصر برجل اعمى
يفضحه بالعطر
اتمرن على موتي، بدموعك
هكذا أنا في الليل
اجرب الورطات الصديقة
ادعّي الأنكسار لاظفر بيد
ادعّي التهشم، لكي لا يوقظني الحنين لتمارين في الليل
ادعّي الأنوثة المُفرطة
لكي لا اتجند في الحرب القادمة
مجازفاً باحتمال أن أكون الضحية
لكنني
ابالغ في الإدعاء حين
ادعي الألوهة
لأتزوج جميع الأزهار
دون ذن الربيع
#عزوز
استدرج القمر بالوحدة السكرانة
استدرج البلاد
برائحة الدم
استدرج الجارة الفاتنة بفضيحة مكتومة
اتعرف على صورتي في المرآة
بالتهشم
اتعرف على البيت
من حُزن امي
اتعرف على الغُرباء من طريقتهم في البكاء
استدل على الخطيئة بركعتين
استدل على فمك بقطعة جُبن
استدل على الشجرة
بفكرة الأنبعاث
وعلى الثمرة الحرام بفستانك الأزرق
انزل
من السماء بلياقة الآلهة
اشرب من الأبد اسئلة الفانين
هذا هو أنا في الليل
حين تسحب الآلهة سنارة الصيد
بأرواح متشبثة بالطُعم
مجذوبة نحو الخلود
كسائح في مدينة أثرية
أكتشف البحر والنار واغنيات البنات
استجوب الحُزن طويلاً
ليفشي للقلب الاتجاه الذي اشعل اللون الاحمر
ارفع مُذكرتي
للآلهة
ليتدارسوها في الغداء
عن شعوب معاقبة بنشيد من الدم
عن بِحار مُفترية تغرق في ورقة شاعر
عن نساء صافيات مثل شهوة سائلة
وانصت لكِ
اتمرن على حُبك بالملاءة الفارغة
اغفز على احتمالات الوردة
اولاً كاُغنية شاردة من مُغني شاذ
الاحتمال الثاني
أنها امرأة مُعاقبة بالصمت
الاحتمال الثالث
أنها تحذير مما قد يفعله الحب المُبصر برجل اعمى
يفضحه بالعطر
اتمرن على موتي، بدموعك
هكذا أنا في الليل
اجرب الورطات الصديقة
ادعّي الأنكسار لاظفر بيد
ادعّي التهشم، لكي لا يوقظني الحنين لتمارين في الليل
ادعّي الأنوثة المُفرطة
لكي لا اتجند في الحرب القادمة
مجازفاً باحتمال أن أكون الضحية
لكنني
ابالغ في الإدعاء حين
ادعي الألوهة
لأتزوج جميع الأزهار
دون ذن الربيع
#عزوز