خانتني الكلمات
وساهمت في صفحات الخيال..
لا تسألني، فأنا لا اتقن السؤال...
لا تكلمني، فأنا لا أفهم لغة الكلام..
ولا أعرف خلخلة الحروف
ولا رسم الأحلام
ولا رفع الشعارات
لأصنع مجدا..
فهذا حظي من السؤال
مهما حاولت الإبحار في أمواح.
الأسئلة المضطربة
فكلما سألت
أغرق
في وحل الذكريات..
وعلى شرفات الذكريات
تتحرك بشائر الأشواق
لأجد أن السؤال
يحتاج فعلا إلى أسئلة...
أنس كريم - اليوسفية المغرب
وساهمت في صفحات الخيال..
لا تسألني، فأنا لا اتقن السؤال...
لا تكلمني، فأنا لا أفهم لغة الكلام..
ولا أعرف خلخلة الحروف
ولا رسم الأحلام
ولا رفع الشعارات
لأصنع مجدا..
فهذا حظي من السؤال
مهما حاولت الإبحار في أمواح.
الأسئلة المضطربة
فكلما سألت
أغرق
في وحل الذكريات..
وعلى شرفات الذكريات
تتحرك بشائر الأشواق
لأجد أن السؤال
يحتاج فعلا إلى أسئلة...
أنس كريم - اليوسفية المغرب