السفير موسس أكول

(1) المياه تجري في الجُروف عند الأصيل ببراءة ريفية، والطيور تغرد هنا وهناك كأنها ترحب بالاُسر التي هربتْ بأطفالِها من ضوضاء المدينة و صخبها، و قصدوا هذه الخمائل الوارفة على ضفاف النيل للترفيه عن أنفسهم. تمددتُ على البساط تحت النخلة التي ألفتها وألفتني والتي لم تبخل يوماً بظلالها ذهاء ثلاثة...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى