ميرندا عبد الرحيم العلان

كان المطر يتساقط في حنو ....وأنا أنتظر الحافلة لاعود إلى البيت.. وكانت السماء تكتسي أثوابا من ديمة الغيوم الرقيقة.. المطر كان كالندى يتساقط فوق خمائل وردتي الحمراء..والتي اعتدت أن اأحملها في طريق العودة كل ليلة... في سكون الليل وزدحام الشوارع وأضواء المحلات والسيارات.. سمعت همسا قرب قلبي.. كانت...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى