يتجدد الحزن في قلبي. لو أستطيع التحرك من فراشي وأُخرِج الشمعة الأخيرة من درج مكتبي؟ ليتني أذهب بها حيث أريد. لم أتوقع صفعة المرض، التي ألزمتني الفراش تماماً. أغمض عيني لأسافر إلى هناك. في شقتي القديمة، جاءتْ بلونها الخمري وشعرها الأسود ووجهها المستدير وعينيها الواسعتين وفمها الصغير وقدها الفارع،...