فاطمة سليمان الأحمد
(فتاة غسان)
- والدها الشيخ العالم سليمان الأحمد وإخوانها الأساتذة والأدباء بدوي الجبل وأحمد سليمان الأحمد وعلي سليمان الأحمد، وصل صيتهم على مستوى الوطن العربي وخاصة أخوها بدوي الجبل
المواليد : 1908 - 1958.
السلاطة، محافظة اللاذقية.
- واحدة من هؤلاء الذين عملوا بجرأة على نشر أفكار نيرة.
- تعتبر جزءاً من النهوض العام الذي عاشه المجتمع العربي في سورية.
- رائدة من رواد عصر النهضة، لم تتردد في خوض معركة التنوير، ناشرة الوعي والفكر الاجتماعي والسياسي في آن واحد.
- ترعرعت ونشأت تسمع توجيهات والدها وتتعلم على يديه القرآن الكريم وتحفظ دواوين الشعر العربي .
- أتقنت ما تعلمت وبرعت في حفظ الشعر، حتى تفتقت موهبتها في صوغ الشعر فشجعها والدها على مراسلة كبريات المجلات، ونشرت فيها قصائدها.
النشاط :
- كتبت المقالات التي دعت فيها إلى استنهاض الشباب وتحرير المرأة ومنحها فرص التعليم.
- أقدم نص عثر عليه يحمل تاريخ 20 آب 1924 م، و قد نشر في مجلة المعرض في بيروت في العدد 330 السنة الرابعة، فمن المرجح إذن أنها نظمت الشعر و هي في الخامسة عشر من عمرها، وكان عنوان القصيدة (ذكرى الغريب) مطلعها:
تغنت على مائسات الغصون بلحن رقيق شجِي حســن
تــــردده مطربــــاً مبتهجـــاً بصوت لطيف رخيم أغن
المؤلفات:
أولاً : الإنتاج الشعري:
- لها قصائد تضمنها كتاب حوى ترجمة عنها بعنوان: «فاطمة سليمان الأحمد.. شاعرة الإنسان والوطن - فتاة غسان».
- لها قصائد منشورة في صحف ومجلات عصرها، منها: «روح شاعرة»، «خبرينا يا ذكاء» - جريدة المعرض - العددان (344، 349) - 1924.
– المؤلفات :
1- كتبت مقدمة لديوان أخيها الشاعر بدوي الجبل.
2- نظمت القصيدة العمودية، وتناولت أغراضها ومعانيها فأكثرت من الوجدانيات ووصفت الطبيعة ومزجت بينهما - أحيانًا - فوشت قصائدها بمسحة رومانسية .
3- لها قطعة مسرحية نثرية واحدة.
4- لها كتابات في قضايا الأدب والاجتماع.
(فتاة غسان)
- والدها الشيخ العالم سليمان الأحمد وإخوانها الأساتذة والأدباء بدوي الجبل وأحمد سليمان الأحمد وعلي سليمان الأحمد، وصل صيتهم على مستوى الوطن العربي وخاصة أخوها بدوي الجبل
المواليد : 1908 - 1958.
السلاطة، محافظة اللاذقية.
- واحدة من هؤلاء الذين عملوا بجرأة على نشر أفكار نيرة.
- تعتبر جزءاً من النهوض العام الذي عاشه المجتمع العربي في سورية.
- رائدة من رواد عصر النهضة، لم تتردد في خوض معركة التنوير، ناشرة الوعي والفكر الاجتماعي والسياسي في آن واحد.
- ترعرعت ونشأت تسمع توجيهات والدها وتتعلم على يديه القرآن الكريم وتحفظ دواوين الشعر العربي .
- أتقنت ما تعلمت وبرعت في حفظ الشعر، حتى تفتقت موهبتها في صوغ الشعر فشجعها والدها على مراسلة كبريات المجلات، ونشرت فيها قصائدها.
النشاط :
- كتبت المقالات التي دعت فيها إلى استنهاض الشباب وتحرير المرأة ومنحها فرص التعليم.
- أقدم نص عثر عليه يحمل تاريخ 20 آب 1924 م، و قد نشر في مجلة المعرض في بيروت في العدد 330 السنة الرابعة، فمن المرجح إذن أنها نظمت الشعر و هي في الخامسة عشر من عمرها، وكان عنوان القصيدة (ذكرى الغريب) مطلعها:
تغنت على مائسات الغصون بلحن رقيق شجِي حســن
تــــردده مطربــــاً مبتهجـــاً بصوت لطيف رخيم أغن
المؤلفات:
أولاً : الإنتاج الشعري:
- لها قصائد تضمنها كتاب حوى ترجمة عنها بعنوان: «فاطمة سليمان الأحمد.. شاعرة الإنسان والوطن - فتاة غسان».
- لها قصائد منشورة في صحف ومجلات عصرها، منها: «روح شاعرة»، «خبرينا يا ذكاء» - جريدة المعرض - العددان (344، 349) - 1924.
– المؤلفات :
1- كتبت مقدمة لديوان أخيها الشاعر بدوي الجبل.
2- نظمت القصيدة العمودية، وتناولت أغراضها ومعانيها فأكثرت من الوجدانيات ووصفت الطبيعة ومزجت بينهما - أحيانًا - فوشت قصائدها بمسحة رومانسية .
3- لها قطعة مسرحية نثرية واحدة.
4- لها كتابات في قضايا الأدب والاجتماع.