حسين بن أحمد شوقي - (أمير الشعراء في العصر الحديث).
ولد في القاهرة، وعاش متنقلاً بين العواصم بحكم عمله الدبلوماسي، وتوفى في ألمانيا.
حصل على درجة الليسانس من كلية الحقوق، بالجامعة المصرية عام 1920.
شغل عدة وظائف في السلك الدبلوماسي (المصري) وعاش في عدة عواصم إلى أن استقر سفيرًا لمصر في ألمانيا.
الإنتاج الشعري:
- له ديوان حسين شوقي - صدر في القاهرة 1953، ونشرت له دوريات مصرية بعض القصائد منها: يا ثغر: مجلة الهلال - نوفمبر 1976، ومجموعة قصائد: مجلة الهلال - ديسمبر 1976.
الأعمال الأخرى:
- نشرت له بعض المؤلفات القصصية: ابن الأحمر - القاهرة 1928، وصديقي رينان - مطبعة مصر - القاهرة 1932، وله مذكرات وذكريات عن والده، بعنوان: «أبي شوقي» - مكتبة النهضة المصرية - القاهرة 1947، وله: رسائل في الحضارة المصرية القديمة - القاهرة 1930، وكتب بعض الروايات باللغة الألمانية ونشرها بألمانيا أثناء معيشته بها في أعوامه الأخيرة.
نشر بعض القصص والمقالات في أعداد متفرقة من مجلة الرسالة.
في شعره رقة وعذوبة وطرافة في الصورة، بخاصة أنه يؤثر الغزل ويدور في عاطفة الحب، على أن أوزانه الرشيقة وقوافيه الهامسة الرقيقة ترشحه للغناء، تدل استخداماته على مصادر ثقافية متنوعة، قديمة تراثية وحديثة عربية وأجنبية، وقد تتضمن إشارة لشعر والده ولكنها لا تتوسع في هذا الاستخدام.
ولد في القاهرة، وعاش متنقلاً بين العواصم بحكم عمله الدبلوماسي، وتوفى في ألمانيا.
حصل على درجة الليسانس من كلية الحقوق، بالجامعة المصرية عام 1920.
شغل عدة وظائف في السلك الدبلوماسي (المصري) وعاش في عدة عواصم إلى أن استقر سفيرًا لمصر في ألمانيا.
الإنتاج الشعري:
- له ديوان حسين شوقي - صدر في القاهرة 1953، ونشرت له دوريات مصرية بعض القصائد منها: يا ثغر: مجلة الهلال - نوفمبر 1976، ومجموعة قصائد: مجلة الهلال - ديسمبر 1976.
الأعمال الأخرى:
- نشرت له بعض المؤلفات القصصية: ابن الأحمر - القاهرة 1928، وصديقي رينان - مطبعة مصر - القاهرة 1932، وله مذكرات وذكريات عن والده، بعنوان: «أبي شوقي» - مكتبة النهضة المصرية - القاهرة 1947، وله: رسائل في الحضارة المصرية القديمة - القاهرة 1930، وكتب بعض الروايات باللغة الألمانية ونشرها بألمانيا أثناء معيشته بها في أعوامه الأخيرة.
نشر بعض القصص والمقالات في أعداد متفرقة من مجلة الرسالة.
في شعره رقة وعذوبة وطرافة في الصورة، بخاصة أنه يؤثر الغزل ويدور في عاطفة الحب، على أن أوزانه الرشيقة وقوافيه الهامسة الرقيقة ترشحه للغناء، تدل استخداماته على مصادر ثقافية متنوعة، قديمة تراثية وحديثة عربية وأجنبية، وقد تتضمن إشارة لشعر والده ولكنها لا تتوسع في هذا الاستخدام.