قبل الحكاية:
– “أين الجنة؟”.
نهرُ حنين انسكب من عينيها، وحشرجة جرح ازدادت تمدُّدا في قلبها المكلوم.
وقبل أن تجيب أمها….!
أبصرتْ الجنة في طرف جلباب والدها المعلَّق:
“الجنة نقشٌ في جلباب أبي.. وأبي الغائب… في جلباب حكاية!”.
بعد الحكاية:
الخوض تلك المدينة النامية، تكاد لا تنام شوارعها في...