نطقَ اليشكريُّ منّا فأبدى
فَرَقاً من مُصَمِّمٍ هُنْدوُاني
ثم ثَنَّى بمثلِهِ إذ رأى المو
تَ عِياناً في لحظةِ النعْمانِ
فتلافتْهُ رحمَةٌ من مليكٍ
ذي بهاء واري الزنادِ هِجانِ
فلهُ الويْلُ كيفَ ساغَ له القو
لُ مُجِدَّا أو مازِحا باللّسانِ
قُرَادُ بن أَجْدع