وصف الشاعر العربي طريقة تلقيه لموروثه الشعبي بقوله:
فاتني أن أرى الديار بطرفي فلعلي أعي الديار بسمعي
كانت تلك إحدى طرائق التلقي التقليدية فإنني أفضل أن نعي هذا الموروث بوعي مختلف يتمثل في أنموذج مغاير للتلقي يتجاوز السمع إلى الكتابة ، عبر ملامسة ما امتزجنا به وامتزج بنا،حتى لا يمضي موروثنا...