علي مجيد البديري

تكاد تتفق مدارس الأدب المقارن حول ضرورة إتقان الباحث المقارن للغة ثانيةٍ ـ على الأقل ـ غير لغته القومية، ولعل من أبرز المتشددين في ذلك مقارني المدرسة الفرنسية . وتتجلى مسوغات هذا الاشتراط في أن اعتماد النصوص الترجمة في المقارنة يجعل الباحث بعيداً عن أصل هذه النصوص، ولا يتلقاها بشكل مباشر، بل عبر...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى