رمّمت سمائي مستندا بأحاجي الجدّات
يجرن أثافي الأسمار
مدجّجة بالوشم وبالأقمار أساقطها عن كلّ سبيل في عهود ما بعد الإمساك؟
قلت:
سأتبعها بريق وحريق أدبي ..
وسأنصر ماردها حين أرافقه لندوب الوحدة في خيبات هذا الوطن المعلول.
ها أنا أدخل دائرة الأعداء لأبلو راوفدك .
ها أنا أسكن منبع من ساروا إلى حذف...